دا يحمد ربه أنه يعيش في بلد لم تطبق الشريعة بعد و تعتمد على القوانين الوضعية و إلا لطارت رأسه ووقعت بين قدميه بعد ضرب عنقه العفن بالسيف.

لعن الله المشركين الحاقدين.