له وجاهة ومكانة عند الله في الدنيا ، بما يوحيه الله إليه من الشريعة ، وينزل عليه من الكتاب ، وغير ذلك مما منحه به ، وفي الدار الآخرة يشفع عند الله ((فيمن يأذن له فيه)) ، فيقبل منه ، أسوة بإخوانه من أولي العزم ولكن يظل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم اول شافع واول مشفع وله الشفاعة الكبرى التي يتأخر عنها أولو العزم من الرسل،






رد مع اقتباس
المفضلات