بالنسبة للروافض فعندما يخرجون لنا بحديث واحد فقط حسب شروط حديثهم يكون صحيح و متصل السند للمعصوم الأول النبي صلى الله عليه و سلم فسيكون هناك كلام أخر.
يكفي أيضاً أن كل روايات اهل الكساء في كتبهم ضعيفة و مضروبة بالنار حتى صدر أمر من نائب خامنئي بحذف كل روايات أهل الكساء من كتاب مفاتيح الجنان.
و لم يبقى لهم سوى أن يسرقوا من أهل السنة احاديثهم ليثبتوا دينهم المخترع فيأخذون من رواية الكساء الصحيحة عن أم المؤمنين ثم يسبوها لعنهم الله.
يعني لا يملكون حديث واحد صحيح عن نبيهم ولا يملكون دليل دينهم فماذا بقى لكم يا مساكين؟
بارك الله فيكم يا أختنا
المفضلات