و الله أحسنت الرد و إلجام أفواه السفهاء بالحجارة ! جزاك الله خيراً . و لكن لي سؤال : كم عمرك :) ؟
شكرا على الرد الجميل ، أما بالنسبة لعمرى فهو كما هو موضح عمرى 14 سنة
ما زال هناك قوم ( فى القرن الواحد والعشرين ) يعتقدون أن هذا هو الإله
قال ابن قيم الجوزية _ رحمه الله _ ((( ومن بعض حقوق الله تبارك وتعالى على عباده رد الطاعنين على كتابه ورسوله ودينه بالحجة والبيان، والسيف والسنان ، والقلب والجنان ، وليس وراء ذلك حبة خردل من إيمان )))
المفضلات