2-سقط ادم وحواء من شركتهما مع الله


3-اصبحا مستحقين للموت وغضب الله ولعنة الشريعة

عندما نقرا في سفر الحكمة

نجد الاتي


الاصحاح التاسع العدد 19

و الحكمة هي التي خلصت كل من ارضاك يا رب منذ البدء


اذا كل من ارضي الله نال الخلاص بالحكمة

ونكمل الاصحاح العاشر العدد الاول والثاني

هي التي حفظت اول من جبل ابا للعالم لما خلق وحده

و انقذته من زلته واتته قوة ليتسلط على الجميع


نجد ان ادم قد غفر الله له زلته

والنص واضح وصريح

وهذا اعتراف مسيحي ان الله قد غفر لادم وحواء بعد توبتهما




من كتاب رؤيا باروخ السريانية ضمن مخطوطات البحر الميت








بل ودخل ادم الجنة بعد موته مغفورا له








وادم وحواء لما يخلقا للجنة حتي يسقطا منها وانما خلقهم الله لاعمار الارض

تك-1-26: وقال الله: ((لنصنع الإنسان على صورتنا كمثالنا، وليتسلط على سمك البحر وطير السماء والبهائم وجميع وحوش الأرض وكل ما يدب على الأرض)).


تك-1-28: وباركهم الله، فقال لهم: ((أنموا واكثروا واملأوا الأرض، وأخضعوها وتسلطواعلى سمك البحر وطير السماء وجميع الحيوان الذي يدب على الأرض)).
تك-1-29
: وقال الله: ((هاأنا أعطيتكم كل عشب يبزر بزرا على وجه الأرض كلها، وكل شجر يحمل ثمرا فيه بزر، هذا يكون لكم طعاما.



تك-3-19: بعرق جبينك تأكل خبزك حتى تعود إلى الأرض لأنك منها أخذت. فأنت تراب،وإلى التراب تعود)).

تك-3-23: فأخرج الرب الإله آدم من جنة عدن ليفلح الأرض التي أخذ منها.


اذا فادم لم يسقط من شركته مع الله ولا هو ارتكب خطيئة وانما اخطا ولم يكن مدركا كالطفل تماما وتاب وغفر الله له ودخل الجنة

والعقيدة اليهودية تقر بالمغفرة لادم بعد توبته وطلبه المغفرة وهذا ما تخبرنا به المشناة