"فغلبتِ الذنوبُ، وشقيتْ بالمعاصي القلوبُ، وصارَ كلُّ أحدٍ من الناس ثَعْلبًا يأْوِي إلى جُحْره، وإنْ رأى
المكيدة بجاره؛ فإنَّا لله وإنَّا إليه راجعون!".
إن كان هذا حالنا في القرن السادس الهجري فما هو حالنا اليوم ؟! أصبحنا نكيد لجارنا المكيدة على المثل القائل بيدي لا بيد عمرو