غرتهم قوتهم وما علموا أن لكل ملك زوال ، باسم الدين تكلموا ، باسم الدين دمروا ، باسم الدين حققوا مصالحهم ، كل حقير وسافل ومجنون وأخرق يطلب أن يكون الدين سنده ، يُكتب الموقف من1700 سنة ويتكرر في وقتنا الحالي ، وها هي أسفار الدمار والخراب والبغض التي تحقق مصلحة كاتبها ترسم سطورها في كل عصر على حسب الحاجة إليها .
جزاك الله خيرا أخي الحبيب أحمد على هذا الكلام الرائع تشرفت بمرورك الطيب

v]: f,a hgds,u ,Yk[dgi