لا حول و لا قوة إلا بالله

ما تضمنه كلام المسمى عمر من سخافات شئ لا يستحق النظر فضلاً عن التأمل و التدبر و كله كلام خاوي لا دليل عليه و الله المستعان و لا عجب من هذا المذكور ففي حوار سابق مع الكذاب المخادع كيمو ( جورج ) استدل النصارى بكلام هذا العضو كأنه حجة علي فانظروا إلى سخافات القوم فعندهم مجرد الاختلاف مع المسلمين يسوّغ لهم قبول كلام من كان دون براهين أو أدلة و سلامي على المنهجية العلمية