إن ضاعت عليك فرصة واحترق قلبك عليها ،
أطفئ لهيبها بهذه الآية :
" عسى ربنا أن يبدلنا خيرا منها "

"‏لو عشت حياتك كأنك برمضان ستجد اﻷخرة كيوم العيد‏"

"‏سأل رجل الحسن البصري فقال :
يا أبا سعيد : أمؤمن أنت ؟
فقال له : الإيمان إيمانان،
فإن كنت تسألني عن الإيمان بالله وملائكته وكتبه
ورسله والجنة والنار والبعث والحساب،
فأنا به مؤمن،
وإن كنت تسألني عن قول الله تعالى :
{ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ
وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ
الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ
أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً }
فوالله ما أدري أنا منهم أم لا ...‏"