صراحة لم أجد عنوانا لهذه الجريمة البشعة،


وهذا تفسير أنطونيوس فكري، يثبت أن الذي ذبح هو طفل رضيع:


صلاة صموئيل بلا ذبيحة تصبح بلا فائدة والذبيحة إشارة لحمل الله الذى قَدّمَ نفسه عنا ليشفع فينا. والمسيح قدّم نفسه ذبيحة وهو يشفع فينا وليس معنى هذا أن نكف عن الصلاة. والمحرقة علامة على تكريس الشعب الكامل لله وتسليم نفوس الشعب ليد الله تماماً.


تبريرات إجرامية، فلا حول ولا قوة إلا بالله

جزاك الله خيرا أخي الحبيب