وأخص فأقول..هل ترجم نشيد الأنشاد وسفر حزقيال إلى لغة الإشارة
أو لغة العيون فهي تليق بمثل هذه الأسفار الجنسية ....آسف فأنا أقصد الأسفار الفطرية