عجباً نرى ونسمع ..
كل اجابة في الديانة النصرانية مستقلة عن الأخرى تماما وكأننا نتكلم عن موقف معين يترتب عليه تصرف يناسب ذلك الموقف فحسب ...لن نرجع بالماضي لما قال شنودة حول نقطة الخطيئة وحصولها ولكن تعليق بسيط على ما ذكر الشنودة ..ان كان التفكير في الخطيئة هو خطيئة في ذاته بحكم وقوعها في القلب فكيف يمكن أن يعرف الإنسان أصل الخطيئة

عندما يفكر أحدنا في الكذب ويرجع عن رأيه حين يهم بالقول فهل معنى هذا أنه كاذب أم صادق ؟!!
هل هو كاذب لوقوع الخطيئة في قلبه أم صادق لأنه لم يكذب فعلاً ؟!!!!

بارك الله فيك أخي الحبيب عصام على التعليق والتحليل