بارك الله فيك أخي خالد بن الوليد

وانا أحب التنويه , أن الذي يقول صلاة التراويح من بدعة عمر , هم الرافضة لعنة الله عليهم , فهم أحمق وأشد عداء للاسلام من النصارى.

ولعمر بن الخطاب أجر على كل شخص يصلي التراويح الى يوم القيامة كما في حديث رسول الله :salla: ((من سن في الإسلام سنة حسنة كان له أجرها وأجر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئا)) خرجه مسلم في صحيحه.

ومثل هذا الحديث ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا))

وهكذا حديث أبي مسعود الأنصاري رضي الله عنه، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من دل على خير فله مثل أجر فاعله)) أخرجهما مسلم في صحيحه.


لذلك الروافض لعنهم الله لا يصلون التراويح حتى لا يكسبوا عمر بن الخطاب الأجر, وهو غني عن الأجر الذي سوف يأخذه منهم , فقد بشره الله بالجنة .
لعنة الله على الروافض , يقولون أن عمر :radi: ابتدع صلاة التراويح, أما الامامة فهي أصل من أصول الدين, لا حول ولا قوة الا بالله.
رحمك الله يا ابن الخطاب, فأنت كنت من أعظم تلاميذ مدرسة محمد :salla: