على فكرة الحكاية دي تنفع تتحط في سفر التكوين

بواسطة أخرستوس .
يتسابقون لنوال البركة
:36_11_6:

كعادتك يا أخرستوس لا تشبع من الكفر أبدا .

من رأى منكم أخرستوس أنستي فاليذكره بسؤالي ( مريم إابنة عمران : من والدها ؟)