عجبا للمسيح بين النصارى والى الله ولـدا نسبـــوه
أسلموه إلى اليهود و قالـوا إنهم من بعــد قتله صلبوه
فلئن كان ما يقولون حقـا وصحيحا فأين كـان أبوه
حين خلى ابنه رهين الأعادي أتراهم أرضوه أم أغضبـوه
فإذا كان راضيا بأذاهم فاشكروهم لأجـل ما صنعوه
وإذا كان ساخطا غير راضٍ فاعبدوهـم لأنهّــم غلبوه
راااائعة بحق تلك الإضافة والقافية جميلة والمعنى أجمل

بارك الله فيك أخي الحبيب