بداية مع خاطرة الأخت ساجدة .
لأن من يمشي هذا هو شخص محدود والله غير محدود
فالماشي هذا يذهب إلى مكان ويترك مكان
ويوجد في مكان ولا يوجد في آخر
من ايمان النصارى الايمان بما جاء في التوراة والتوراة تضع للرب مظهر وهيئة وبالتالي لا غرابه في أن نرى النصراني مقتنع بأن الرب محدود وعليه يثبت العقل النصراني بكل تأكيد تخبط العقيدة الفاسدة بأن الرب لا يحده مكان ولازمان .


ومن جهة أخرى لا يوجد دليل صريح على ان الرب كان بهيئته ؟ بل كل ما هنالك هو صوت الرب وفقط ؟ فمن أين يمكن الجزم بصحة ما أقروه ؟