إن ما لديهم اليوم من كتاب يسمونه بالمقدس هو حصيلة جهد كبير عكف عليه شخصيات معروفة وغير معروفة وتم تنقيحه خلال ما يقارب من 1600 سنة مر هذا الكتاب بتصويت وانتخابات وزيادة ونقصان حتى يتلائم مع كل عصر يمر به ولا زال إلى هذه اللحظة يحتاج إلى التنقيح وبالرغم من إجتماع رؤوس القوم على الاعتراف ببعضه ونكران بعضه إلا أن الخلاف لازال قائماً بين طوائف تؤمن بإنجيل ذا 66 سفراً وإنجيل ب 73 سفر وهذا وذاك نجهل كتابه ومدونيه ليس بتعب منا في الفهم فحسب بل بإعتراف من علياء قومهم ورؤوس دينهم ..ألا وهو :- إن العقائد المسيحية ما هي إلا مجموعة "إفرازات" للديموقراطية الكنائسية
لكنني في الواقع لم أستطع أن أفسر العبارة
وما دام الروح القدس حي لم يموت فلا تستغرب أن يكمل الإنجيل عمي لمعي بتاع السمك أو الأسطى جرجس الحلاق
نسعد بتواجدك معنا أخي الكريم محب الصالحين .. أحبنا الله وإياك وهدنا الصراط المستقيم
المفضلات