يوم أمس, 10 :24 10:24:00 pm
ماران اثا
المســـؤل الفنى تاريخ الانضمام: 21/08/07
المشاركات: 22
--------------------------------------------------------------------------------
اقتباس:
هل الله يموت ؟
اقتباس:
في سفر التثنية 21/23: (فلا تَبت جثةٌ على الخشبة . بل تدفنه في ذلك اليوم ؛ لأن المعلق ملعون من الله).
هذان السؤالان ياسيدى الفاضل هما وجهان لعملة واحدة
ولكن ياسيدى موت المسيح وتجسده من قبل كان لهدف واضح وصريح وهو الفداء
لانه عندمااخطا ادم كانت العقوبة هى الموت ولما كان ادم لايستطيع ان يتحمل هذه العقوبة الله من حبه للبشر جاء وتجسد وحل في بطن السيدة العذراء البتول وولد وعلم الجمع الى ان جاء ميعادالخطة التى رسمها وحددها وهى الفداء
اما بخصوص الاية الثانية ياسيدى الفاضل
فالاجابة تقول " هو حمل عارنا "
والى هنا استمحيك عذرا ان ردى القادم سوف يتاخر لان التوقيت الان منتصف الليل
الرب يبارك حياتك ويرشدك وينو بصيرتك
الـــــــــــــــــرد
اليوم, 06 :29 06:29:18 pm
أنسر مي كرستيان
عضو جديد
بسم الله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا أحد ..
أستاذ ماران .. هذان سؤلان لا علاقة لهما بفكرة الخطيئة فنحن لم نتكلم عن الخطيئة وخطة يسوع التي تزعم .. ولكن سيأتي الوقت للحديث عنها لاحقا .. ويبدوا أني قد إنتزعت إعتراف كامل منك بأن الله قد مات .. نرجع شوية مع بعض لمجريات الحيث ..هذان السؤالان ياسيدى الفاضل هما وجهان لعملة واحدة
أنا سألتك سؤال واضح وصريح هل مات يسوع فعلا وتم تعليقه على خشبة ؟؟ فأجبت أنت بقولك نعم مات يسوع وتم تعليقه على خشبه ! وبالتالي كان لزاما على صقر قريش أن يسألك من جديد هل معنى هذا أن المسيح المتمثل في الله قد مات ؟؟ وها هي إجابتك في أخر مداخلة تقول نعم أنظر إلى إقتباس الأتي ..
إذا هذا إعتراف واضح وصريح بأن الله قد مات ؟؟ وبالتالي وجب تكرار السؤال هل الله يموت ؟؟ بالطبع لا ؟ من يقول ذلك ؟ الكتاب المقدس ؟ أين ؟ في ارميا الإصحاح العاشر والعدد العاشر فيقول :بواسطة ماران أثا
ولكن ياسيدى موت المسيح وتجسده من قبل كان لهدف واضح وصريح
10:10 أَمَّا الرَّبُّ الإِلَهُ فَحَقٌّ. هُوَ إِلَهٌ حَيٌّ وَمَلِكٌ أَبَدِيٌّ. مِنْ سُخْطِهِ تَرْتَعِدُ الأَرْضُ وَلاَ تَطِيقُ الأُمَمُ غَضَبَهُ.
سيد ماران أثا (( الله لا يموت )) ؟؟ هو اله أبدي .. سؤال أخر يطرح نفسه الأن أين هي الأبدية التي يتحدث عنها الإصحاح ..
وهذا حزقيال الإصحاح الثامن عشر والعدد الثالث نرى أيضا إن الله لا يموت
18:3 حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, لاَ يَكُونُ لَكُمْ مِنْ بَعْدُ أَنْ تَضْرِبُوا هَذَا الْمَثَلَ فِي إِسْرَائِيلَ.
ها نصدق مين ؟؟ نصدقك إنت أم نصدق عقيدتك وكتابك المقدس ..؟
نعود الأن إلى سفر التثنية (( كل من علق على خشبة ملعون )) ليس ملعون فقط بل نجس أيضا من يقول ذلك الكتاب المقدس ؟ أين ؟ في تكملة الإصحاح إقرأ معي أيها الفاضل من بداية الإصحاح :
التثنية (21 :23) فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لأن المعلق ملعون من الله. فلا تنجس أرضك التي يعطيك الرب إلهك نصيبا .
وبهذا نصل إلى نتيجة واحدة : إن كان المسيح قد مات كما تقول يا سيد ماران ؟ فالله هو المسيح وبهذا تكون كأنك تقول لي أن الله قد مات ؟ فماذا تعبدون إذن إن كان الله قد تم مات مع تحفظي على كلمة مات فالله لم يموت بل قتل ونحن الأن بصدد جريمة قتل الرب .. ؟
نتيجة أخرى نصل إليها _ المسيح المقتول هو الله ملعوووووون بل ونجس أيضا ؟ لماذا تقول ذلك يا صقر ؟ لا تسألني وسأل سفر التثنية فلديه الإجابة الكاملة .. شكرا على سعة صدرك أستاذ ماران .سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين .
المفضلات