ثم دعني أنبهك أيضا بأن من عقيدتنا نحن المسلمون أننا نؤمن بأن الأنبياء عليهم السلام جميعا لا يتصور في حقهم الخطأ في مقام الوحي والتبليغ، أما في غير ذلك من صغائر الذنوب مما ليس في فعله خسة ولا دناءة، فإنه إن صدر من أحدهم شيء فإنه لا يقر عليه، بل يتبعه بالتوبة والإنابة.
أسلوب مميز أخي جون جعفر أكمل بارك الله لنا فيك ..

مرور متابعة بشغف .