اليوم, 01 :06 01:06:08 pm
ماران اثا
المســـؤل الفنى تاريخ الانضمام: 21/08/07
المشاركات: 24



--------------------------------------------------------------------------------

اولا شكرا للاستاذ انسر مى كريستان على تفهمه الوضع
نبدا بنعمة الرب يسوع المسيح نجاوب

اقتباس:
للسيد ماران ولكل من يقرأ المناظرة أقول :

الإنسان ؟ أي إنسان يتكون من روح وبدن .. فإذا جاء وقت الموت وإحتضر الإنسان وحانت ساعته وإنقضى أجله ماذا يحصل ؟؟ نعم ها أنت تجيب بنفسك يا سيد ماران ؟ نعم ستنفصل الروح عن البدن ويصبح البدن لا قيمة له والروح تبقى .. فما هو الجديد الذي جاء به ربكم ؟ كل إنسان يموت تخرج روحة ويبقى بدنه كما حدث مع يسوع تماما وكما وصف الإصحاح الحالة قائلا 6 وَنَادَى يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: «يَا أَبَتَاهُ فِي يَدَيْكَ أَسْتَوْدِعُ رُوحِي». وَلَمَّا قَالَ هَذَا أَسْلَمَ الرُّوحَ. ... وكان هذا ما أعنيه بقولي كان من باب أولى أن تعبدوا اللاهوت .. وبهذا المنطق كان من باب أولى أن نعبد بعضنا بعضا .. فلو رجعت إلى أجدادك يا سيد ماران ستجد أنهم أيضا أسلموا الروح وبذلك وبنفس المنطق وجبت عبادتهم أيضا ؟؟

والأن وبعد أن أجبتك ها أنا أقتبس لك المشاركة التي لم تجيبني عليها .. لعلي أجد إجابة هذه المرة .. هذه هي المداخلة كاملة وحبذا لو أكملت المناظرة في منتدى البشارة فهي كاملة هناك ..

سيدى الفاضل بالنسبة للامثلة فسوف اعلق كمثال على الرح والجسد
فعندما تسمع بموت شخص
تقول ان فلان مات ولا تقول فلان جسده مات فقط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ان كانت روحه على صورة الله وهبها الله نعمة الخلود والروح لاتموت
كمثال قاله السيد المسيح ذات نفسه " فلما رأوا الابن .. أخذوه أوأخرجوه خارج الكرم وقتلوه " ( متى 21 : 37 )
وهنا ينسب الموت الى الابن ولم يقل الى ناستوه
ادلة اخرى من الكتاب المقدس ياسيدى
" لترعوا كنيسة الله التى اقتناها بدمه " ( أع 20 : 28 )
ونسب الدم هنا الى الله بينما الله روح والدم هو دم ناستوه زلكن هذا التعبير يدل لدالة واضحة عجيبة جدا على الطبيعة الواحد للكملة المتجسد
هناك الدلائل العديدة التى تؤكد الطبيعة الواحد للمسيح وبالتالى منها نستنتج ان المسيح كلمة الله تالم وتجسد هو الله الحى
قال القديس كيرلس عمود الدين
"كيف يصبح الواحد نفسه غير متألم ومتألم فى نفس الوقت؟
عندما يتألم فى جسده لم يؤثر الألم فى ألوهيته. هذا التدبير فائق ولا يستطيع عقل أن يسبر عمقه ومجده… نؤمن أنه تألم فى جسده دون أن يتألم فى لاهوته. وكل محاولة لتشبيه الإتحاد بين اللاهوت والناسوت مهما كانت قاصره وعاجزة عن أن تعلن الحق أو تشرحه فإنها مع ذلك تظل هذه التشبيهات قاصرة على أن تبعث فى العقل قدرة على تصور الحقيقة وإدراك دقتها التى تفوق التعبير بالكلمات. فقطعة من الحديد أو أى معدن آخر إذا أتصلت بنار مشتعلة تتحد بالنار وإذا طرقت يترك الطرق أثاراً على المعدن، أما طبيعة النار فهى تظل بعيدة عن التأثر. وهكذا نعتقد بأن الابن تألم بالجسد دون أن يتألم لاهوته
وقال ساويرس بن المقفع
"إن الجسم يوصف بالموت… والإستحالة وقبول التأثر أو التجزؤ والأنفصال… والنفس لا توصف بأن قتلت ولا ماتت ولا جاعت ولا عطشت وإن كانت متحدة بالجسم الفاسد المائت




وهذه الصورة توضح عدم انفصال اللاهوت عن الناسوت لحظة واحدة حتى في الموت
فالدائرة الحمراء تشير للاهوت الذى يحتوى الناسوت الدائرة الزرقاء
فعندما يموت ويتالم الناسوت مازال موجود داخل حيز اللاهوت ولم يخرج عنه
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++

اقتباس:
والأن وبعد أن أجبتك ها أنا أقتبس لك المشاركة التي لم تجيبني عليها .. لعلي أجد إجابة هذه المرة .. هذه هي المداخلة كاملة وحبذا لو أكملت المناظرة في منتدى البشارة فهي كاملة هناك


استاذى الفاضل لقد اجبتكاسيدى ولكن لم تفطن لاجابت

اقتباس:
يالا قسوة الرب كم هو قاسي ؟ ليضحي بإبنه الوحيد لكي يغفر ذنوب البشر ؟

قلت ياسيدى هذا كلامك
وسالتك ماهو مدى علمك ومعلوماتك يااخى عن اهمية تجسد المسيح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثانيا اجبتك من الكتاب المقدس
" هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكى لايهلك كل من يؤمن به بل تكون الحياة الابدية "
" الله ليس ولد وضعه وفدانا ياسيدى
فالكلمة هو الله كما قيل بالكتاب المقدس
" وكان الكلمة الله "

اقتباس:
من أجل خطيئة لم يقترفها أحد سوى أدم ؟ أين هي عدالة الرب في خطة يسوع المغلوب على أمره ؟ ماهو ذنب طفل مولود حديثا بخطيئة لم يقترفها ؟ من أجل خطيئة لم يقترفها أحد سوى أدم ؟ أين هي عدالة الرب في خطة يسوع المغلوب على أمره ؟ ماهو ذنب طفل مولود حديثا بخطيئة لم يقترفها ؟


سيدى الفاضل ان ما فعله الله هو قمة الرحمة والعدل للبشرية
لان الله قال لادم يوما تاكل م الشجرة تموت
ولما كان ادم محدودا ولابد ان يعاقب النسان على خطيئته
كان لابد ان من يتحمل العقاب غير محدود لان الخيطة الموجه للع الغير محدود هى ايضا غير محدودة فالعقاب غير محدود
فانت عندما تخطئ لابن الصغير ليس او شخص مثلك ليس كما تخطئ في رئيس الجمعورية مثلا او رتبه اعلى منك فيكون خطائك اكبر
فما بال الخطية الموجه ضد الله
فكان لابد من ان يتحمل العقاب الغير محدود شخص غير محدود ايضا
اذ ان كيف ادم المحدود يتحمل عقاب غير ممحدود
ولما كان لايوجد اى شخص غير محدود كان لابد ان يتجسد الله الازلى الغير محدود ويصبح في صورة انسان مثلنا ليتم " هو حمل عارنا واسقامنا "


اقتباس:
ألم يقل الرب [لاَ يُقْتَلُ الآبَاءُ مِنْ أَجْلِ الْبَنِينَ، وَالْبَنُونَ لاَ يُقْتَلُونَ مِنْ أَجْلِ الآبَاءِ. إِنَّمَا كُلُّ إِنْسَانٍ يُقْتَلُ بِخَطِيَّتِهِ].


تكلم عن عهد الناموس ياسيدى الذى وضعه الله للناس بينما هو كان يخطط لخلاص البشرية وعهد النعمة
ولكنك لم تقرا جيدا ياسيدى ماهو مكتوب في سفر يوحنا
" الناموس بموسى اعطى اما النعمة والحق فبيسوع المسيح صارا "
الرب يباركك وان انا كدا جاوبتك على كل اسئلتك
منتظر تعليقك
والرب ينور بصيرتك

اقتباس:
لتثنية 21/23: (فلا تَبت جثةٌ على الخشبة . بل تدفنه في ذلك اليوم ؛ لأن المعلق ملعون من الله). بل ونجس أيضا .. هل جسد ياسوع نجس سيد ماران ؟؟


ياسيدى اجبتك
مارايك في قول الكتاب المقدس " حاشا لى ان افتخر الا بلصيب ربنا يسوع المسيح "
واجبتك قبلا ايضا " هو حمل عارنا "

منتظر تعليقك
والرب ينور بصيرتك
المداخلة القادمة تنسف المناظرة .. تابع .