لا لم أعد القافية أخي

هذا كان محض صدفة


درى عميد بني الشورى بموضعها **** فعاش ما عاش يبنيها و يعليها
و ما استبد برأي في حكومته **** إن الحكومـة تغري مسـتبديـها
رأي الجماعة لا تشقى البلاد به **** رغم الخلاف و رأي الفرد يشقيها

من القصيدة العمرية في مدح عمر بن الخطاب.

القافية هاء.