[align=center]جزاكم الله خيرا وأشكركم على المرور والمتابعة..
إن ابتلعنا أن هذا قد حدث وأن نوحاً هو المكتشف الحقيقي لهذا الكنغر .
فننتقل إلى نقطة أسخن …
فالرواية تقول أن سفينة الإنقاذ تلك كان روادها جميع أنواع الكائنات الحية يعني : أفاعي سامة , أفاعي صخمة ( الأناكودندا) ,سحالي , نمل , نحل , جراد , دوود !!!!! , حلزونات , الخنافس , الدبابيير , الخ
لنأخذها بطريقة رياضية … ولنرى هل سيصمد الكتاب أمام هذا الإختبار
15وَهكَذَا تَصْنَعُهُ: ثَلاَثَ مِئَةِ ذِرَاعٍ يَكُونُ طُولُ الْفُلْكِ، وَخَمْسِينَ ذِرَاعًا عَرْضُهُ، وَثَلاَثِينَ ذِرَاعًا ارْتِفَاعُهُ
طوله 300 ذراع و50 ذراع عرضه و 30 إرتفاعه
إذا : كل هؤلاء المخلوقات الحية تدخل في هذا السفينه المعروف حجمها !!
وتعالوا مثلا نرى حال الدود أو الحشرات في السفينة كيف يكون ؟؟
ديدان يحملها نوح الكتاب المقدس ليضعها في سفينته تخيل المنظر عزيزي المسيحي ؟؟؟!!!
وليكن في معلومك أن هناك آلاف الألوف من أنواع الديدان في العالم
ممكن المسيحي أن يحدد لي الذكر من الأنثى ؟؟
تخيل نوح وهي يتنقى الأنواع ليصعدها للسفينه !
وَمِنْ كُلِّ دَبَّابَاتِ الأَرْضِ كَأَجْنَاسِهَا. اثْنَيْنِ مِنْ كُلّ تُدْخِلُ إِلَيْكَ لاسْتِبْقَائِهَا.
كل هذه الأنواع إستطاع نوح أن يكتشفها ثم يضعها في السفينة !!!
نا هيك عن عدد الحشرات الأخرى وأنواع الحشرة الواحدة المتعددة!!
المفضلات