وددت أن أعرف فيما تفكرون ولكن أعتبرتها خصوصيه لا يحق لى معرفتها ولكنى كنت على ثقه أنكم كنتم تفكرون في الغرفه البيضاء مثلما كنت أفكر.
لكنني فكرت في الغرفة السوداء , فكم ارتكبنا من معاصي وكم اقترفنا من آثم ,

فلو ظللنا نفكر في حسناتنا لمسنا العجب والغرور

وكما قيل : " ابك على خطيئتك "

أسأل الله أن يغفر لنا ذنوبنا واسرافنا في أمرنا .

حياك الله أخي الحبيب عبد مسلم

موضوع مبارك وطرح شيق .