المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليث ضاري
تابع ضيفنا النصراني وضع في خلدك أن هناك إحتمال لا بأس به أبدا أن تكون ضحية لكبرائك أرباب الكنائس الذين يتحكمون في كل صغيرة وكبيرة في حياتك قبل أن يخزيهم الله عز وجل كما أخزى من لا يستحقوا أن تذكر أسماؤهم في هذا المكان
يتبع إن شاء الله تعالى
فقط للتوضيح ... برسوم المحروقي كان من كبار القساوسة في صعيد مصر ... وكان الناس يوقرونه ويقدسونه ويعتقدون أنه يتكلم بالروح القدس إلى أن أخزاه الله عز وجل وفضحه على رؤوس الأشهاد ... ولو كان قدر الله أن يظل مستترا لكان النصارى يرجون بركته ويقبلون يديه حتى الآن

هذا هو المقصود بالعبارة ... فكم من برسوم خفي ولما يظهر حتى الآن

للرفع والمتابعة إن شاء الله تعالى ... برجاء التثبيت