فقط للتوضيح ... برسوم المحروقي كان من كبار القساوسة في صعيد مصر ... وكان الناس يوقرونه ويقدسونه ويعتقدون أنه يتكلم بالروح القدس إلى أن أخزاه الله عز وجل وفضحه على رؤوس الأشهاد ... ولو كان قدر الله أن يظل مستترا لكان النصارى يرجون بركته ويقبلون يديه حتى الآن
هذا هو المقصود بالعبارة ... فكم من برسوم خفي ولما يظهر حتى الآن
للرفع والمتابعة إن شاء الله تعالى ... برجاء التثبيت
المفضلات