نرد على هذا السؤال للنصراني:

ماذا تشترط في نبوة المصطفى صلى الله عليه وسلم حتى تؤمن بها؟!.
نعم ماذا يشترط النصراني وغيره لإجابة هذا السؤال الحامض؟

هل يطلب أدلة من القرآن الكريم؟
أم أدلة من الأحاديث الصحيحة بل والمكذوبة والموضوعة؟

أم أدلة من كتب الفقه والشريعة والتاريخ والتراث؟
أم أدلة من شواهد العيان؟
أم أدلة من النصارى واليهود والملحدين الذين تركوا خرافاتهم واتبعوا الإسلام؟

أم أدلة من كتبهم التي ينكرونها؟

أشكر مرورك الكريم أخي إدريسي