جزاك الله خيرا أخي الحبيب طارق

ولا إخال إنسانا الآن يشك في تدليس هذا المفتر , فهذه سنة الله في خلقه , أن يفضح كل أفاك أثيم يجابه الحق لعرض زائل , هذا في الدنيا ثم في الآخرة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافل عما يعملون .

حياك الله