بارك الله فيك أخي السيف البتار ..
1) موسى أباح الطلاق لأي سبب في التوراة.
2) يسوع نهى عن الطلاق إلا لعلة الزنى.
3) لكن بولس:
فعلى الرغم أن يسوع أشار إلى أن الطلاق بين الزوجين هو لعلة الزنا فقط إلا أن بولس رأي أن ذلك يعتبر ظلم لأنه بعد الطلاق لا يجوز لأحد الطرفين الزواج مرة أخرى .. لذلك أعلن بولس أنه إن علم الزوج أن زوجته زنت فعليه أن يصفح عنها ولو تعدد الزنا .
وبما أن النصارى يرفضون النسخ .. نسألهم: من نصدقه من الثلاثة؟
موسى أم يسوع أم بولس؟
المفضلات