" الخرفان كتروا اليومين دول "
هذه حكمة سمعتها منذ زمن ...
و لم أعلم حقيقتها إلا هذه الأيام ...
و لعلكم مثلي أيضا تشاهدون هذه الحقيقة ..
فكم ملأوا علينا الدنيا و كثرت مأمأتهم ..
و حين تحاول الاقتراب منهم تجدهم تحولوا بغتة إلى حمير ...
و تتحول مأمأتهم نهيقا ..
فيرغموك أن تتركهم سريعا لئلا يصيبك ما أصابهم ..
------------------------
تابعنا جميعا موضوع أستاذنا خالد بن الوليد عن الخروف ( أثناسيوس ) ..
http://albshara.net/vb/showthread.php?t=5748
في الحقيقة هم إلى الآن لا يدرون كيف يتصرفون في احمرار قفاهم من وقع الصفعات المدوية ..
بعضهم وضع عليه ثلجا ..
بعضهم يرشه كل ساعتين بأنبوبة Co2 ..
لكن هل يغير ذلك من واقع حموريتهم شيئا ؟؟!
تابعوا ...
المفضلات