تقصد أن الأمر لم يقف في كتابكم عند حد إلقاء السلام , بل أمركم ربكم بمقاتلة من يخالفكم ومحاربته , بل وعدم تأمينه على نفسه ,
فبهت الذي كفر.


الزميل النصراني أراد أن يفر من كون النص نظيرا لقولنا "السلام على من اتبع الهدى" .. فناقض أخاه "مسيحي" وأثبت على إلهه أنه أمرهم بمحاربة الأشرار وأنه لا هدوء وسلم وطمأنينية لهم.