عثرة جديدة من عثرات الكتاب المقدس
فبين الصحة والتحريف وقع هذا الكتاب في مشاكل كثيرة وقد تم إثبات الحريف ليس بأيدي المسلمين ولكن بأيديهم وهناك الكثير من الدلائل على ذلك
فمنهم من أقر بالزيادة كهذه الحالة التي بين أيدينا
ومنهم نم أقر بالنقصان والذي يظهر جلياً في النصوص المنجمة وغيرها من النصوص التي تم معالجتها
ولعامة المخدوعين بصحة الكتاب المقدس
لماذا تظهر النسخ المنقحة والمزيدة ؟ومن الذي يُقر بها ؟
أليس من الأجدر أن يكون الكتاب المقدس كلام الله الذي لا يقبل التحريف ؟
فما سر هذه التحريفات وإن لم يتعجبكم الصيغة نقول فلماذا هذه التغييرات ؟
نتمنى أن تفكروا بعقولكم وتحكيمها في الأمر فليس من إله يرضى أن يسير عباده دون تفكير وإلا ما خلق لنا العقول
حياكِ الله أختي زهراء على الموضوع القيم والجهد المبذول
المفضلات