الى التوبة

(SVD) فاذهبوا وتعلموا ما هو: إني أريد رحمة لا ذبيحة لأني لم آت لأدعو أبرارا بل خطاة إلى التوبة».

(ALAB) اذهبوا وتعلموا معنى القول: إني أطلب رحمة لا ذبيحة. فإني ما جئت لأدعو أبرارا بل خاطئين!

(GNA) فاذهبوا وتعلموا معنى هذه الآية: أريد رحمة لا ذبـيحة. وما جئت لأدعو الصالحين، بل الخاطئين)) .

(JAB) فهلا تتعلمون معنى هذه الآية: ((إنما أريد الرحمة لا الذبيحة ))، فإني ما جئت لأدعو الأبرار، بل الخاطئين )).

(HNT) ואתם צאו ולמדו מה הוא שנאמר חסד חפצתי ולא זבח כי לא־באתי לקרא את־הצדיקים כי אם־את־החטאים (לתשובה)

المخطوطة السينائية


المخطوطة الفاتيكانية


الاهمية العقائدية للنص
هنا تعبير ( الى التوبة ) تقلب المعنى رأسا على عقب و تضع عقيدة الصلب و الفداء على المحك و دعونا نصيغ ذلك فى صورة اسئلة يدرك اهميتها اللبيب

لماذا اتى يسوع للعالم ؟

هل ليدعوا البشر للايمان بالصلب و الفداء و من ثم الخلاص ؟

ام ليدعوهم للتوبة من المعاصى و الرجوع الى الله ؟

اليس الدعوة الى التوبة تؤدى الى عدم اهمية الفداء للتخلص من الخطية و تحسم القضية ؟

اليست هذة دعوة كل الانبياء و هى اقرب للعقل و المنطق ؟

أجب الاسئلة تجد الحقيقة و كلمة السر هى وجود تعبير ( الى التوبة ) او عدم وجوده