نعرض الآن رأى النصارى
أوجه المماثلة بين المسيح :salla: و بين موسي :salla:
يقول القس
أما وجوه المشابهة المشار إليها في آية البحث بين موسى والنبي المنتظَر أن يقوم من بني إسرائيل، فمشروحةٌ في تثنية 34: 10-12، وتنحصر في نقطتين: (1) معرفة الله وجهاً لوجه عند كلٍّ من النبيين. (2) المعجزات العظيمة لكل منهما.
و أعلق كمسلم على الكلام السابق قائلا
أولا
النبي :salla: عرف الله وجها لوجه فى الإسراء و المعراج
ثانيا
النبي :salla: أيضا له معجزات عظيمة كانشقاق القمر و تكثير الطعام و أنين النخلة و تسبيح الحصى فى يده الشريفة و نزول المطر بدعائه :salla:
المفضلات