نأسف على حالنا ونتبرأ من كل حكامنا ونشكوهم الى الله
ولا نملك إلا سلاح الدعاء..
يضيق صدري عند سماع نشرات الأخبار..
كأن الأعداء ينالون من أمتنا بالتدريج..
فلسطين تلاها العراق وأفغانستان والصومال وبعدها لبنان ...ثم ماذا بعد!!
صدق النبي الكريم:
(توشك الأمم ان تتداعى عليكم كما تتداعى الأكلة على قصعتها)
وااااااااحزناه على أمتنا...
رحمك الله يا فاروق الأمة كم نحتاج لك الآن..
أقول كما قال الشاعر:
أكاد أومن من شك ومن عجب .. هذي الملايين ليست أمة العرب