نتابع بعون الله :
يقول :
والله هذا كلام لا يقوله طفل في حضانة فضلا عن رجل بالغ ..لنرىالاحتمال الثاني :
أولا كون إن بمعنى نعم هو محل خلاف بين النحاة ولا يصح عند الكثير منهم لأنها ما هي إلا فبركة
فمن الممكن أن نستبدل أي كلمة بمعنى الأخرى وتنهار اللغة تماما ..
و لكن أعذرك إذ أرى كتابك مخبرا عن حالك جحش فرا ...
ما أسهل الكلام دون أدلة !!
و أنا من مكاني هذا يمكن أن أؤلف قواعد كاملة و أقول الأقاويل على كل شيء دون دليل و دون
استشهاد .. و هذه فعلتك الآن ..
فعلى الرغم من أننا حاضر لدينا الدليل على صدق قولنا ، أين الدليل على صدق كلامك ؟!!
أم هو هبل في الجبل و خلاص ؟؟
ما هذا الكلام الذي ليس له رأس من ذيل ؟!!فمن الممكن أن نستبدل أي كلمة بمعنى الأخرى وتنهار اللغة تماما
أردت أن أتأول قولتك هذه لكن لا أدري : أعربي هذا الكلام أم سرياني ؟!!
ثم إن أخذناها على ظاهرها ، أتنفي أن للكلمة الواحدة أكثر من معنى ؟!!
فأنت مثلا : يمكن أن يقال عنك : حمار ، خنزير ، جحش .. كل ذلك جائز في اللغة .. ;) ..
هههههههههههههههههههههثانيا هذا الحل قاد إلى اختراع فكرة لام الابتداء والمبتدأ المحذوف كون المبتدأ محذوف يعني أنهم تخترعون مفردات جديدة داخل القرآن !
صراحة أنا لا أستطيع الرد .. أنا لا أمزح أنا حقا لا أستطيع الرد ..
هناك خط متدنٍّ هو أقصى ما يمكن لعقلي أن يبلغه لكي يستطيع حوار عقلك .. لكن أن يهبط مستوى
عقلك دون هذا الخط فهذا مما ليس لي أن أبلغه ..
أنت ذهبت لإنكار قاعدة حذف المبتدأ برمتها من النحو !
لمجرد أنها يمكن أن تنطبق على هذا النص !
لا حول و لا قوة إلا بالله ..
اسمع يا غبي .. أنا تعبت من كثرة الكلام فيما لا يفيد .. تفضل هذا الرابط يا أجهل من دابة لتعلمفهل من المسموح لهم ان يؤلفوا في الوحي الإسلامي بمنتهى الليبرالية ويملأون محذوفات إله القرآن بكلامهم !
قاعدة حذف المبتدأ ..
http://www.drmosad.com/index29.htm
والله أنت الذي تحتاج رتقا في نافوخك !الاحتمال الثالث :
مرة أخرى مزيد من المحذوفات !!!
يبدو أن إله القرآن لم يكمل النص كما يجب وظل ينتظر أتباع سيبويه ليرتقوا ما نساه !
و واضح جدا العجز الشديد عن الرد في كلامك ..
فلم تفند و لم تستشهد و لم تستدل و لا أي شيء .. مجرد السخرية بشيء أنت أجهل ما يكون به ..
جهل مُعْيٍ والله !وهنا نسأل من الذي قدر هذا الحذف ؟
ولماذا اجتمعت قواعد اللغة على نصب هذين بالياء ؟
وهل استعملها أحد العرب القدامي من أهل قريش في الجاهلية بهذه الطريقة ؟
و عجز واضح في الرد أيضا ..
و أرى الغبي يتجاهل أو يغفل جهلا منه عن أن قراءة (( إن هذين )) هي قراءة متواترة أيضا .. فلا
أعلم كيف يعيش هذا الغبي في ظلمات غيه تلك ..
أيضا لا أرى ردا ذا شأن منك سوى الطعن بما لا يفيد ..الاحتمال الخامس والاخير :
اختراع مفبرك من ابن تيمية بعد النص القرآني ب 7 قرون !!!!!!!!!
لا دليل عليه من لغة العرب القديمة وبالتحديد في لغة قريش التي كتب بها المصحف !
و سنفرد إن شاء الله مشاركتين تفصيليتين لحديث ابن تيمية عن هذا ..
تم الرد عليك يا عبيط !ويبقى السؤال لماذا يتجاهل المحمديون ما قالت به عائشة وعثمان الحسن وسعيد بن جبير وابراهيم النخعي بأنها من خطأ النساخ ؟!!!
لا تحاول مرة أخرى ...
ههههههههههههههههههذه الاختراعات الخمسه لا يعني إلا أن العربية لا قواعد لها ولا يحق للمحمدين أن يتغنوا بالاعجاز اللغوي للقرآن لأن لغته مطاطة لا قاعدة لها ، وكل شئ يجوز فيها ولا يصح التقييم بها .
والله كنت قد جهزت لك ردا مطولا عن ذلك لكنني رأيت أنك لا تستحق ..
أنت مجرد حشرة أخرى تطن طنينا خافتا لا يعكر صفوا أو سكونا ، لكن - فقط - إمعانا منا في
النظافة رأينا أن نسحقها سحقا بأحذية علماءنا الكرام رحمة الله عليهم ..
فاذهب يا هذا و خض فيما لك به علم - و لن تجد - أفضل لك من هذا ..
المفضلات