عندما كان آدم بلا خطيئة مثل الرب .....
سكن جنة الأرض وأمره بأن يعملها .....
وعندما أخطأ آدم نال الشروط المستوفية لدخول جنة السماوات .....
فأيهما كان الأفضل لآدم جنة الأرض أم جنة السماء ؟؟؟؟؟؟
وأيهما كان الأفضل لآدم أن يبقى بلا خطيئة في جنة الأرض أم يعمل الخطيئة ليعرف الموت الذي يمكن أن يخرج الروح من الجسد وتكون له الفرصة مهيئة لدخول جنة السماوات ؟؟؟؟؟؟؟
هل من مجيب ؟؟؟؟؟ أين المدافعين عن الصليب ؟؟؟؟؟؟؟
المفضلات