"وقال الرب لى : اذهب أيضاً أحبب امرأةً حبيبةَ صاحبٍ وزانية كمحبَّة الرب لبنى إسرائيل وهم مُلتفتون إلى آلهةٍ أُخرى ومُحبون لأقراص الزّبيب " ( هوشع 3 : 1 ) .
المرأة المذكورة هنا هي نفس المرأة المذكورة في الإصحاح الأول وقد تكون هربت من بيت الزوجية وباعت نفسها للفساد. فصارت عبدة وفقدت حريتها وعاد النبي وحررها واشتراها. والأمر هنا أحبب= أي لا أن يتزوجها فقط بل عليه أن يحبها، يحب هذه الزانية، هذا يؤكد محبة الله لشعبه وشوقه للاتحاد به وكأن الله يقول لهوشع هل تقدر أن تحب امرأة كهذه مع كل ما فعلته.
من موقع الأنبا تكلا
هذا يؤكد محبة الله لشعبه وشوقه للاتحاد به
:36_1_42::36_1_42:
المفضلات