جزا الله الكاتب والناقل خيرا ..

وبعد الرد على الشبهة .. فإننا نقول إن الذي كان يشك فيما يوحى إليه هم كتبة "الكتاب المقدس" .. وها هو الدليل ( وليس هو الوحيد) :

[ لوقا 3 : 23 ولما ابتدأ يسوع كان له نحو ثلاثين سنة وهو على ما كان يظن ابن يوسف بن هالي.][svd]

هل الله الذي أوحى للكتبة عن طريق الروح القدس كان لا يعلم عمر يسوع بالظبط ولذلك قال تلك الـ "نحو" ؟ .. وما قصة تلك العبارة "على ما كان يظن" ؟ .. هل الله يظن؟ .. أم أن الكتبة كان يشكون فيما يوحي إليهم الروح القدس عن الله ؟!