لله درك يا مسلم

أكثر من ساعة أقرأ الحوار والذي أستخلصه هو جهل المحاور الذي كتب

فلو كلف نفسه بالإطلاع على علم الحديث ودرجاته لما كتبما كتب

وانما هو قرأ تعريف أهل التقديس.... ورأي كلمات أعجبته وأخذ يُسطر تحتها ويلونها ليظهر بمظهر المكتشف

والحمد لله الذي من علينا بعلم الحديث وصحة الرواية

فيا ترى لو كان عند النصارى مثل هذا العلم ليستدلوا على صحة كتابهم كم سيبقى من الكتاب المقدس نم سطور ؟

حياك الله يا مسلم أكمل أعانك الله وإنا معكم من المتابعين