في الإصحاح الثامن من إنجيل يوحنا أن الفريسيين قالوا ليسوع أنت تشهد لنفسك وشهادتك ليست حقا فقال لهم : في ناموسكم مكتوب شهادة رجلين حق. أنا هو الشاهد لنفسي ويشهد لي الأب الذي أرسلني.
للعقلاء : هل يوجد في الناموس أن المدعي يكون شاهدا لنفسه.؟ وهل يوجد هذا في قضاء ملة من الملل.؟
ثم يفقد تركيزه ويقول : انا هو الراعي الصالح (: يو 10:11) فيعود ويقول : لماذا تدعوني صالحا . ليس احد صالحا الا واحد وهو الله(مت 19:17)
فهل لعاقل أن يعلن بأنه رجل صالح ثم يعلن بعد ذلك بأنه ليس برجل صالح ؟




رد مع اقتباس
المفضلات