تقبل الله عملك أخي الفاضل حبيب

ما شاء الله هدايا الإخوة رائعة

ونسأل الله أن تكون في ميزان حسناتك وحسناتهم

أما هديتي ما دمت أعجبت بالإعجاز العلمي في القرآن وكان هو سبب إسلامك

فأهدي إليك أجمل الأماكن التي خلقها الله لتمتع بها عيناك وتقول سبحان الله

فتأخذ أجراً وأنال أنا أيضاً أجر

ولا تنسى أن تقول سبحان الله مع كل سورة وإلا فلن تصل الهدية


هذه الكعبة بيت الله الحرام






المدينة المنورة مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم







المسجد الأقصى








وهؤلاء الثلاثة يا أخي هم المساجد الثلاثة التي أوصى النبي صلى الله عليه وسلم أنه لا تشد الرحال إلا لهم

فنحج في المسجد الأول وهو بيت الله الحرام ونطوف بالكعبة إلى جانب باقي مناسك الحج والتي نتقرب بها إلى الله تعالى ليغفر ذنوبنا ولن أقول لك مدى شوق المسلم لهذا المكان لما فيه من إيمانيات عالية من صلوات وبكاء من خشية الله وخشوع لن تجده على أي مكان آخر على وجه الأرض

أما ما يثيره الكذبة الحاقدين من شبهات حوله وحول مناسك الحج فكله كذب وافتراء وجهل وتخلف وستتعلم كل شئ بالتفصيل إن شاء الله


والمسجد الثاني هو مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم نذهب إليه كذلك في العمرة وستتعلم كل شئ أيضاً بإذن الله

والمسجد الثالث هو المسجد الأقصى وتعرف جيداً ما فعله به اليهود من تدنيس وما يخططون له والعيب فينا نحن المسلمين ولكن سيأتي من يحرره كما حرره من قبل عمر بن الخطاب وصلاح الدين قل آمين



وإليك مجموعة من جميل خلق الله شاهد كذلك وقل سبحان الله والحمد لله

سبحان الله الخالق ولن يخلق هذه العظمة إلا إله كبير عظيم لم يتخذ صاحبة ولا ولدا ولم يتمكن منه أحد ليهينه ويعذبه ويضربه

شاهد يا أخي وتأمل هل من خلق هذه المخلوقات العظيمة يستصعب عليه أن يغفر ذنب إنسان فيحتاج أن يُفعل به ما فعِل بمعبود النصارى؟




















































































صورة لكارثة تسونامي







آسفة على الإطالة ولكن هذه هديتي :)

سبحان الله هل خالق هذه الأشياء صلب وصفع وبصق عليه وتجرد من ملابسه واحتواه رحم واحتواه قبر؟


هل يخلق الله ما هو أعظم منه وحاشاه أن يعظم عليه شئ؟


الحمد لله أن هداك الله يا أخي وأنت الآن تعبد الله الحق القوي الكبير العظيم الذي لا يوجد في مخلوقاته ما يعظم عليه

فلا يقدر عليه أحد

ولا يتمكن منه جندي أو يمسه ولكن الله تعالى خلق الخلق وبإمكانه سحقهم في أقل من ثانية مجتمعين

لا أن يتمكنوا هم منه فيهيونوه أو يذلوه أو يصلبوه مثلما فعل بيسوع المزعوم
فالحمد لله أن هداك للحق ومبارك عتق رقبتك من النار ونسأل الله أن يهدي الباقين إنه ولي ذلك والقادر عليه