لا حول ولا قوة الا بالله .يدافع عن هذه الجريمة بإعتبار هؤلاء الأطفال ثمار زواج عرفي بين مسلمين ومسيحيات، وهذا كلام لا دليل عليه بل هو محاولة لإتهام المسلمين بأنهم سبب المشكلة كعادة المنظمات القبطية. ثم يناقض نخلة نفسه بإدعاء أن هؤلاء الأطفال ليسوا مسلمين ولكنهم مسيحيين،
لو حكموني عليهم لكتمت صوتهم في حضرة الإسلام
إنا لله وإنا إليه راجعون
المفضلات