ومن خِلالِ ما سبقَ فقد قام بعض المسلمين بفهمِ هذا فبدأوا بطبع القرانِ الكريمِ بالروياتِ الأخَر واحدة تلو واحدة،
فطرقوا بفعلهم فعل عتيق صاحب الغارِ أبو بكر و ذا النورين بن عفان صاحب الدارِ .

فللهِ درهم وعلى الله عونهم ومن فِى الأَرضِ الآن مِثلهم إلا من نحا نحوهم وسدد معهم رميهم !!!
فمن سيهتم أن يأخذ أجراً كَأَجرِ أَبِى بكرٍ فِى القرأنِ !
سبحان الله !
هل تعى أيها القارئُ فحوى هُيَامِى وطِيبِ مَقَامِكَ ومُقَامِى.
اللهمَّ بلغت اللهمَّ فاشهد . والحمدُ لله رَّبِ العالمينَ .