هؤلاء هم التربة الخصبة التي يمكن أن ينمو ويترعرع فيها الفكر اليسوعي

فالبايبل لن يؤمن به إلا أفراد مغيبين العقل وليس له صلة بالفكر أو الثقافة أو العلم

لذلك فالمبشرين يستغلّون الظروف ليزيدوا من أتباع يسوع فيلجأون إلى هؤلاء البشر أما أن ينشروا تعاليمهم بين المثقفين والعلماء هذا لا يمكن بل ومستحيل فالعالم والمثقف والمتعلم لن يؤمن بخرافات البايبل

سؤالى اخوانى هل سنسأل على هؤلاء ؟؟؟

وهل نحن السبب لما هم فيه الآن ؟؟
نعم يا أختي سنُحاسَب عليهم اللهم إلا لو كان بينهم دعاة إلى الله يدعون للدين الإسلامي

ولكن أثرياء العرب بإمكانهم إنشاء دولة فوق دولتهم وانتشالهم من الضياع الذي هم فيه

ولكن أثرياء العرب مش فاضيين وراهم حاجات تانية أهم زي قضية سوزان تميم اللي الأخ محب المسيح أشار ليها

حسبنا الله ونعم الوكيل

نسأل الله أن لا يحاسبنا بما فعل السفهاء منا