ويؤكد جيرالد ماسىّ " أن الأناجيل المعتمدة عبارة عن رجيع ( أو طبخ بائت مسخّن ) للنصوص المصرية القديمة
" .. ثم يوجز أهم الملامح بين الأساطير المصرية القديمة والأناجيل المعتمدة بإسهاب يصعب تفنيده . ومما أوجده
من روابط ، بين المسيحية والعقائد المصرية القديمة : " أن يسوع حَمَل الله ، ويسوع السمكة ( إيختيس ) كان مصريا ، وكذلك يسوع المنتظر أو الذى سوف يعود ، ويسوع المولود من أم عذراء ، التى ظللها الروح القدس ،
ويسوع المولود فى مِزْود ، ويسوع الذى قام بتحيته ثلاثة ملوك مجوس ، ويسوع الذى تبدل على الجبل ، ويسوع الذى كان رمزه فى المقابر القديمة فى روما نجمة مثمنة الأضلاع، ويسوع الطفل الدائم ، ويسوع الآب ، المولود
كإبن نفسه ، ويسوع الطفل ذو الإثنى عشر عاما ، ويسوع الممسوح ذو الثلاثين عاما ، وتعميد يسوع ، ويسوع الذى يسير على الماء أو يصنع المعجزات ، ويسوع طارد الشياطين ، ويسوع الذى كان مع الإثنان مرافقى الطريق ، والأربعة صيادين ، والسبع صيادين، والإثنى عشر رسولا ، والسبعون أو إثنان وسبعون فى بعض
النصوص، الذين كانت أسماءهم مكتوبة فى السماء ، ويسوع بعَرَقِهِ الدامى ، ويسوع الذى خانه يهوذا ، ويسوع قاهر القبر ، ويسوع البعث والحياة ، ويسوع أمام هيرود ، وفى الجحيم ، وظهوره للنسوة ، وللصيادين الأربع ،
ويسوع المصلوب يوم 14 نيسان وفقا للإناجيل المتواترة ، ويوم 15 نيسان وفقا لإنجيل يوحنا ، ويسوع الذى صُلب أيضا فى مصر (كما هو مكتوب فى النصوص) ، ويسوع حاكم الموتى ، وممسكا بالحمل فى يده اليمنى
وبالعنزة فى اليسرى .. كل ذلك وارد بالنصوص المصرية القديمة من الألف للياء فى جميع هذه المراحل " !
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
والحـَمدُ للهِ رب على العالمين
على نعمة الإسلام
وكفى بها نعمـــــَـــــــة
و