رقم العضوية : 1221
تاريخ التسجيل : 12 - 8 - 2009
الدين : الإسلام
الجنـس : ذكر
العمر: 49
المشاركات : 2,218
شكراً و أعجبني للمشاركة
شكراً
مرة 0
مشكور
مرة 0
اعجبه
مرة 0
مُعجبه
مرة 0
التقييم : 10
البلد : {ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين} (يوسف :99) .
الاهتمام : الدعوة عبر النت بالطرق الشَرعيــة وطلب العِلم النافِع ومُتابعته بالعَمل الصالِح
الوظيفة : أصلاً طويلب عِلم وفرعاً دكتــور
معدل تقييم المستوى
: 18
فالله أكبر ولا اله إلا الله ولله الحمد… الله أكبر كبيراً والحمدلله كثيراً
إن اليوم فرحة من تمنى أن يفعل الكثير لنصرة الحبيب على أهل الصليب وحيل بينهم وبين ذلك، وليست فرحة المتخاذلين المثبطين الانبطاحيين ومن لم تحركه غيرة على الدين ومحبة صادقة لأشرف المرسلين… هؤلاء وغيرهم إن فرحوا معنا فهي فرحة المتفرج وليست فرحة أهل الميدان وجهاد الدعوة والصد والرد والفعل والمبادرة والتحدي والصمود والمقاومة
اللهم أجعل تدميرهم في تدبيرهم وأخزهم وأفضحهم وزدهم من مثل هذا ولا تبارك جزاء وفاقاً لصدهم عن سبيلك وسبهم لذاتك العلية سبحانك إذ نسبوا لك الولد ولتحريفهم التوراة والزبور والإنجيل وقد كتموا البشارات بأشرف الخلق والمرسلين مفترين عليه، من المنصرين والسبابين والشتامين من أهل الكتاب يهوداً ونصارى…
اللهم عليك بأمثال هؤلاء فإنهم لا يعجزونك وأرنا فيهم يوماً أسوداً وأنت القاهر فوق عبادك، ووفق المسلمين يا ربنا لما تحبه وترضاه وأجعلهم هداة مهتدين دعاة للخير والصلاح اهد بهم حيارى النصارى وكافة الكفار إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم.
أحمدك وأشكر فضلك على ما شاهدت وقرأت وسمعت لهذا اليوم وكل يوم حمداً كثيراً طيباً خالصاً بعدد نبض القلب وهمس الفؤاد وآهات المشتاقين إلى لقياك وعفوك ورضاك تحت لواء حبيبك يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتاك يا ربنا بقلب سليم فثبت اللهم قلوبنا على دينك وأحينا حتى الممات على سنة وهدي رحمتك المهداة للعالمين صلى الله عليه وسلم.
مصادر الخبر من وكالات الأنباء ووسائل الإعلام الغربية
عن أبي عمرو وقيل أبي عمرة سفيان بن عبد الله رضي الله عنه قال : قلت : يا رسول الله قل لي في الإسلام قولاً لا أسأل عنه أحداً غيرك , قال : قل آمنت بالله ثم استقم ” رواة مسلم
قال الإمامُ عَلىّ -رضىّ اللهُ عَنه:- الناسُ ثلاثة:- فعالمٌ ربانىِّ ومُتَعَلِمٌ على سبيل النجاة وهمجٌ رعاع! أتباع كل ناعِق ! لم يستَضيئوا بنور العِلم ولم يركنوا إلى رُكن رشيد ! أف لكل حامِل حق لا بصيرة له ! ينقدِح فى قلبه بأول عارضٍ من شبهة تعرض له
المفضلات