ويروى أن أحد المشايخ زوج ابنته لاحد طلبته ثم ليلة الدخول اخبره بأن أبنته عمياء بكماء صماء فكاد الرجل أن يغمى عليه، لكنه رضي بما قسم الله له ولا سيما أن الشيخ لم يطالبه بدرهم، فلما دخل عليها وكشف عنها وجدها من أجمل النساء وجها وعيونا وسمعا فتعجب وعندما اخبرها بما قاله أبوها قالت لقد صدق أبي إنني عمياء بكماء صماء عن الحرام فلا أنظر إلا إليك ولا أسمع إلا كلامك ولا أتكلم إلا معك فحمدا لله عز وجل وقبل رأسها.
جميلة جداً هذه القصة أختي نورا سلمت يداكِ

نسأل الله أن يكرم جميع بيوت المسلمين بالهناء والسرور والسعادة