كانت هناك عداوة كبيرة بين من جانب قسطنطين لآريوس واتباعه
ووصلت هذه العداوة الى تضييق الخناق والارهاب الفكري ضاربا بذلك دعواته السابقة لحرية الأديان في الامبراطورية حسب ما سيتم ذكره لاحقا
نعرض هنا ما ذكره تاريخ الكنيسة – لجون لوريمر – الجزء الثالث , صفحة 50 – رقم الايداع 8378/1988 .
جميع كتب آريوس تم حرقهاوجميع الموجود بين أيدينا الآن من يد أعداء آريوس فجميع ماوصل إلينا من معلومات عن أريوس لم تصل إلي الدرجة الحقيقية التي كان عليها آريوس وإن كان بعض الكتابات لأثناسيوس الرسولي عن آريوس فهذا ليس بدليل يدين آريوس أبداًwvhu rs'k'dk ,Nvd,s
المفضلات