وتعليقاً على ما سبق ذكره فإننى واللهِ على الرغم
من ذلك أستبشر خيراً فى الأمة
أن هذه الأمة تبدو فيها الصحوة الإسلامية الإيمانية
الحقة بخلاف الستينيات والسبعينيات
(كانت فى هذه الحقبة الضلال من صوفيات وشركيات ماأنزل الله بها من سلطان)
لكن اليوم تبدو الصبغة الدينية مُمَنهجة على
الكتاب والسنة بطريقة ملحوظة بعيدة عن امور
التكفيرية التى تبعد الفرد عن الإسلام
وعِندما كانت فترة رمضان فترة تدين مؤقتة وكأن الصلاة لم تفرض إلا فى رمضان
فما بالكم بما بعد رمضان فى هذا الوقت الذى يشهد صحوة تدين مُلفِتة للنظر
شعرت انا نسبياً(فى رأيى المُتواضِع) ان العدد لايُستهان بهِا فى المساجد
بعد رمضان ايضاً وإن كانت ليست جيدة جدا ولكن كما يعبر
البعض (بعضُ الشر أهون من بعض) او (العافية درجات )
وآخرُ دَعوَانا أن الحمدُللهِ رب العالمين