إن هذا المأفون (غالب بدر) لهو من أخبث المنخرطين في حملات التنصير الموجهة ضد المسلمين في الداخل الأردني وخصوصاً في العراق الشقيق تحت الاحتلال الأمريكي وله مواقف سابقة معروفة في الأوساط التنصيرية وله أنشطة مشبوهة في هذا الميدان.
إن بابا الفاتيكان لم ينتدب
هذه الحية الرقطاء من أجل مد غصن الزيتون للجزائر ولكنه يريد اطلاق رصاصة الرحمة على مقاومة
التنصير بمزيد من
الحملات برعاية
مهندس
التنصير الفاتيكاني الأول في الأردن
الشقيق الذي أطل برأسه من
جحره ليعيث فساداً في الجزائر
كما عبث في الأردن والعراق وسوريا وفلسطين.

وأتحدى الأسقف الجديد المدعو (غالب بدر) لحوار فضائي مفتوح على الهواء مباشرة حول
تورطه الشخصي وتورط الكنائس الأردنية
التابعة له كافة في حملات التنصير والطعن في شخص ومقام الرسول الكريم :salla:وزوجاته أمهات المؤمين رضوان الله عليهن وخصوصاً
في ما نشر وطبع منها في الأردن

للتوزيع في العراق الشقيق
بتمويل أمريكي مشبوه.