هل ينكر غالب بدر؟ مستعد لتقديم الحقائق وبالصور والأفلام في حضوره
لكي الطم وجهه بالبراهين وعليه أن يدر

لي الخد الآخر بكل محبة… هل يقبل

التحدي والمواجهة أم أنه سيدير ظهره
ككل القساوسة والمنصرين الذين تحديتهم

في الشرق والغرب ويدخل إلى حجره

يلعق جراحه المسكين؟
ثم أين هي بيانات “غالب بدر” التي تبرأ فيها من حملات التنصير الفاتيكانية ومن التنصير الموجه للمسلمين؟ أين هو سجله الناصع البياض في هذا الصدد حتى يظن أنه هو من سيصحح الوضع المتأزم في العلاقات في الجزائر بينما هو يريد صب الزيت كله على النار حتى يؤسس لمسوغ فرنسي غربي لاعادة احتلال الجزائر تحت ذريعة حماية الأقليات النصرانية أو المتنصرين الجدد الذين يبالغون في أعدادهم ويهولون ويضخمون الأمور حولهم؟
يا اخوتنا في الجزائر أتاكم العميل الفاتيكاني

“غالب بدر” في رداء عربي
وبلسان عربي، فلا ترحبوا به ولا تدخلوه

أرضكم الطاهرة حتى تتضح لكم الحقائق
أولاً، واعتبروا فيمن اختاره وانتبده
لهذا المنصب، أليس هو البابا الحاقد
الذي ما أنفك يدعو جهاراً نهاراً إلى

ردة المسلمين يطعن ويغمز في دينهم
ونبيهم صلى الله عليه وسلم؟